صناع السوق في الخيارات الثنائية

صناع السوق في الخيارات الثنائية المشترين والبائعين لا تلقائيا الحصول على تتناسب مع بعضها البعض في سوق الخيارات الثنائية في مثل هذه الطريقة أن الاستثمار خسر من طرف واحد يستخدم لدفع الأرباح للطرف الآخر. وعادة ما يكون هناك رجل في منتصف في العملية برمتها. هذا رجل في منتصف هناك للتأكد من أنه لا يوجد ما يكفي من حجم التجارة بحيث يمكن للمشترين الحصول على طلباتهم الملائمة للبائعين والعكس بالعكس. هذا الرجل الأوسط هو صانع السوق، وظيفة صانع السوق بسيط: لتوفير السيولة في السوق. صانع السوق "يجعل السوق يحدث". ولكنها صناع السوق كل شيء عن السيولة وحدها؟ كيف صناع السوق تعزيز السيولة في السوق؟ وهناك توثيق التفتيش تخبرنا قليلا عن هؤلاء الرجال وكيف تؤثر على السوق. كيف صناع السوق تؤثر على سوق واحدة من مهام صانع السوق هو توفير تسعير الأصول ليتم تداولها. عادة التاجر سوف ننظر في الأسعار، ويريد شراء الأصول عند هذا السعر، في حين أن التاجر مختلفة وعرض الأصول وسيلة أخرى وسوف تبحث لبيع الأصول في ذلك نفس السعر. لذلك لدينا طرفين، مع كل وجهات النظر المعارضة. حتى صانع السوق ينظر إلى هذين اللاعبين، وتقرر تحديد سعر لجمعهم معا. هكذا على سبيل المثال، صانع السوق من شأنه أن يجعل ثمنا في 48-51 (48 لBUY و 51 للبيع). في إعداد نظريا الكمال، فإن اثنين من التجار يضعون التجارة في نفس الوقت على هذه الأسعار. متعامل يفكر الأصل هو ثقيل وسوف تفقد قيمتها، وبالتالي يذهب قصيرة مع الكثير 1 (NADEX) أو 1 عقد مبلغ الاستثمار (الانترنت منصة الخيارات الثنائية) بسعر 48. هذا التاجر هو البائع. التاجر الآخر يفكر في الأصول مقومة بأقل من قيمتها ومن المرجح أن يحصل في الأسعار، وبالتالي قرر أن يذهب لفترة طويلة مع الكثير 1 أو 1 تعاقدت مبلغ الاستثمار بسعر 51، وبذلك أصبحت المشتري. كلا التجار بعد تعيين حرفهم تقرر تشبث حتى انقضاء دون وضع التجارة آخر. الآن ما حدث هنا هو أن صانع السوق توفير ما يكفي من السيولة في السوق وتحديد الأسعار التي على حد سواء التجار يمكن أن تعمل على الفور، دون تحمل أي التعرض. القيام بتوفير السيولة يعني أن صانع السوق اشترى 1 الكثير من الأصول من التاجر بيع في 48، ومن ثم بيعها 1 الكثير من نفس الأصول إلى المشتري في 51، وبالتالي تحقيق ربح من 3 نقاط في حين تلبية الطلبات التجارية من كلتا المجموعتين من التجار، دون النظر إلى حيث الأصل ستنتهي في نهاية المطاف على انتهاء الصلاحية. الآن ننسى الإعداد النظري المثالي والدخول في العالم الحقيقي من صناعة السوق. هنا، هناك سوف يكون الكثير من المتداولين الأفراد مختلفة، مع اختلاف القوة المالية، والأحجام حساب متفاوتة وأحجام التجارة متفاوتة. هل نادرا ما تجد وضعا حيث أن اثنين من التجار التجارة مواقف متعارضة تماما مع أحجام التجارة نفسها، وفي الوقت نفسه. ذلك ما كنا نرى بالمعنى الحقيقي، هو أن صانع السوق من شأنه الحفاظ على نشر أسعار مختلفة. قد تبدأ الأسعار في مستوى واحد (ويقول 48-51 كما في مثالنا السابق)، ولكن مع مرور الوقت والبحث عن مطابقة أوامر على الجانب الآخر لا يزال، قد ثمن التحرك ليستقر على مستوى وجهة نظر مختلفة، ويقول، في 68 -71 ثم فجأة تنخفض إلى 23 - 26. لذلك ترى سيناريو حيث البائعين والمشترين من أصل تأتي جنبا إلى جنب بشكل عشوائي، بيع وشراء مع مختلف أحجام العقود، مبالغ استثمارية مختلفة في أوقات مختلفة، وبالتالي في عدة أسعار مختلفة التي حددتها صانع السوق. ولذلك فإن صناع السوق قرص باستمرار أسعارها لجعلها أكثر جاذبية للبعض التجار، عندما يكون هناك الكثير من التجار يسعون الفرص في السوق. حتى صانع السوق قد قرص السعر في الاتجاه الصعودي قبل بضع نقاط لتشجيع بعض البائعين تبحث عن صفقة بضع نقاط، لدخول السوق وتحقيق التوازن في خطر. وبالمثل، عندما يكون هناك ARR الكثير السراج البائعين دفع الأصول بسعر معين، صانع السوق قد قرص سعر بضع نقاط إلى الأسفل حتى أن بعض المشترين يمكن ان تحصل في لموازنة المخاطر. هذا العمل تتحرك باستمرار السعر، وتحقيق التوازن وإعادة التوازن، لا يكاد يكون الوضع المثالي. كيف يمكن أن يكون في بعض الأحيان عندما صانع السوق يمكن التعامل مع ما يقرب من 50،000 التجار في السوق في آن واحد؟ بدلا صناع السوق خيار ثنائي تميل إلى متوسط ​​من العقود على مدى فترة من الزمن حتى في المتوسط، فإن متوسط ​​سعر شراء صانع السوق يكون أقل قليلا من متوسط ​​السعر الذي يباع العقد للبائعين والعكس بالعكس. بالإضافة إلى ذلك، في الأسواق المالية سوف يكون هناك دائما أكثر يخسر التجار من الفوز التجار وهذا يساعد صانع السوق على البقاء في العمل. إيجابيات وسلبيات عمليات صانع السوق ما هي إيجابيات وسلبيات عمليات صانع السوق في سوق الخيارات الثنائية؟ من الواضح في السوق والتي تناضل من أجل توفير السيولة التي تتوافق مع ما ينظر إليه في العملات والأسواق المالية الأخرى، ودور صناع السوق في الخيارات الثنائية مهم جدا. عن طريق تحديد الأسعار، فهي قادرة على توفير نقطة دخول أفضل للراغبين في شراء أو بيع أحد الأصول. بالإضافة إلى ذلك، أن تكون قادرة على تقديم أوامر مطابقة في أي وقت من الأوقات هو السمة المميزة لعمليات صانع السوق. هذا أمر جيد لتجار ذلك أنه لا توجد قيود تستند إلى الوقت في حين أنها يمكن أن تجد فرص قابلة للتداول في السوق. في الاجهزة غير المنظم، يمكن لعمليات صانع السوق يفتح الباب أمام مجموعة واسعة من المخالفات التسعير مثل وقف الصيد ضد مواقع التجار. ويعتبر هذا خاصة في العقد 60 ثانية، وغيرها من العقود على المدى القصير في العديد من الخيارات الثنائية على الانترنت المنصات. هيئة تداول السلع الآجلة تمت معاقبتهم بالفعل العديد من السماسرة صانع السوق لمثل هذه المخالفات. استنتاج عندما التجار فهم أفضل لدور الذي تلعبه صناع السوق في سوق الخيارات الثنائية، وسوف توفر لهم فهم أفضل للديناميات السوق ومساعدتهم على تحسين مهاراتهم في اختيار أفضل الأسعار التي لإنجاز الصفقات الرابحة.